المشاركات

لأنها انثي الجزء الثالث والاخير عن ام تتخلي عن رضيعتها

 بعد ذهابهم تعجبنا كثيرا من أفعالهم وأخذنا نسترجع جميع المواقف التي حدثت خلال اليوم فهل هناك اشخاص ما زالو يفكرون هكذا كيف فقلت لهم ان الله ارحم بهذه الرضيعه منا ومنهم جميعا فهي في رعايته وحفظه ولكن تلك الرضيعه الجميله والله سرقت قلبي من جمالها سبحان الله أتعجب كثيرا من اناس يأتيهم الرزق فيبعده عنهم رغم أن اناس آخرين يتمنوه فمرت الايام حتي اتت اللي نفس الحاله وأيضا في حاله وضع ولكن هذه المره جميعهم معها الزوج ووالدته وام الزوجه ووالدها واخوانهم فتذكرت والد الطفله هل حقا ما زلت متذكره تلك الطفله ومرت علي ولادتها سنه وبضع شهور أريد أن اراها كيف اصبحت اريد كثيرا الاطمئنان عليها ولكن انشغلت في العمل وتمت الولاده واتي المولود هذه المره ذكر فرأيت الفرحه علي وجوه الجميع والد الطفل ووالدته فقلت سبحان الله في الأغلب الفرحه الكبري تاتي مع اول مولود هذه الفرحه اتت إليهم متأخره وبعد الاطمئنان علي الام افاقتها من البنج كانت تتحدث بشوق اين المولود فقلت لها ها هو فقالت دعيني ارضعه فحملته لها وأخذنا مني وهي في قمه السعاده وأخذت تحاول مرارا وتكرارا ان ترضعه فلم يرضع الي ان اتي طبيب الاطفال وأمر بإحضار

لأنها انثي الجزء الثاني أم تتخلي عن رضيعتها

 عندما بدأت الام في استرداد وعيها استدعونا ليطمئنو عليها وعند دخولنا الغرفه بدأنا في عمل الأجراء اللازم للحاله فسألت الام هل المولود ذكر ام انثي فقلنا لها انها انثي جميله ماذا يتسم بها فادارت وجهها الجهه الاخري فقلت لها لما انتي غير سعيده وحملت الطفله وذهبت اليها لتحملها ويبدأ اول اتصال بين البنت ووالدتها ولكن المفاجأه الجمتني حينما قالت ضعيها في السرير فقلت لها ارضعيها فقالت حسنا سارضعها ولكن ليس الآن فقلت لها هذا الوقت المناسب  للرضاعه لانها جائعه فقالت حسنا ولكن ليس الآن ما هذه الام ما زالت مصره علي عدم ارضاع الطفله فهي تصرخ من شده الجوع فقلت لهم سوف اخذها لنرضعها داخل غرفه الاطفال فلم يعترضو فارضعنا الصغيره واخذنا نهدهدها فهي طفله جميله حقا جميعنا نتهافت عليها وسبحان الله ذهبت الطفله في ثبات عميق وادخلناها لوالدتها وذهبنا وبعد بعض الوقت سمعنا صراخها فتوقعنا انها ستحملها ولكن ما زال صراخ الصغيره يصم الأذان فذهبنا اليها مره اخري فهذه المره الاولي لها من الممكن أن تكون علي غير علم بكيفيه التعامل معها فقلنا لها احمليها ولا تخافي فقالت لا لن احملها حسنا سنحملها نحن ونقربها لكي لكي ترضعي

لأنها انثي الجزء الاول ام تتخلي عن رضيعتها

  في يوم كنت جالسه في عملي فأنا أعمل بمستشفى نساء وولاده فأتت الي أم في حاله وضع وكان قادم معها زوجها ووالدته ففعلت معها اللازم وتم دخولها غرفه العمليات فهم جميعا في أنتظار مولود جديد والحمد لله تمت الولاده وسبحان الخلاق فيما خلق أتي المولود انثي رائعه الجمال حقا جميع العاملين كانو يتمنون حملها من شده جمالها فهي ليست مثل اي مولود نراه بل يوجد بها جمال غير عادي سبحان الله في الطبيعي كل أم او أب يكون متلهف لرؤيه المولود فهو رزق من عند الله فخرجت أنا من غرفه العمليات ابشرهم ان الولاده قد تمت فالسؤال الاول كان هل هو ذكر ام انثي فاجبت انها انثي جميله سبحان الخالق فيما ابدع فبعد أن كان البسمه لا تفارق وجوههم ازيلت تماما وحل محلها تجهم شديد فتعجبت وسألت الم تفرحو بما اتاكم رد الوالد ووالدته الحمد لله علي كل حال فقلت لهم اذا ما بكم فقالو كنا نتمني ذكر فقلت له خيركم من بشر بالأنثى وعند خروج المولوده لم يهتم احد بحملها برغم بكائها الشديد فدخلت الغرفه لم تكن الام فاقت من البنج فقلت لهم اعطوها رضعه الي ان تفيق الام فقالو عندما تستفيق سترضعها فتحول بصري الي والدته ورايتها متعبه ومتجهمه الوجه فسالته